القرآن والعلم

▼
السبت، 15 يونيو 2024

تحذير شديد: جيميناي Gemini يحرف القرآن

›
  تحذير شديد جيميناي Gemini يحرف القرآن طلبت منه آيات عن (بني إسرائيل) فأتى بكلام محرف وقال إنه آيات من القرآن            
هناك 39 تعليقًا:
الأحد، 26 مايو 2024

الرد العلمي على إبراهيم عيسى في إنكاره لفوائد الصيام - وبيان واحدة فقط من جهالاته التي يصعب حصرها

›
 أحد جهلاء مركز "تكوين" يزعم أن الصيام مُضر بالصحة، بل يقول إنه ليس له أي فوائد صحية،  وأن العلم نسف الزعم بهذه الفوائد. وأن القول...
هناك 57 تعليقًا:
السبت، 20 أبريل 2024

تضليلات وتحيزات الذكاء الاصطناعي المعرفي

›
  تضليلات وتحيزات الذكاء الاصطناعي المعرفي عزالدين كزابر     لا التكنولوجيا الغربية محايدة، ولا المعرفة الغربية التي قامت عليها تلك ال...
هناك 6 تعليقات:
الأربعاء، 13 مارس 2024

النسر الأمريكي ومطابقة أفعاله لأفعال أمريكا

›
  النسر الأمريكي ومطابقة أفعاله لأفعال أمريكا  Eagle is the True National Symbol and Representative of USA حقا: إن الدول تُعرف من رموزها
هناك تعليق واحد:
الأربعاء، 18 أكتوبر 2023

ملحد الذكاء الاصطناعي - وكيف أنه أقرب كثيرا إلى الإيمان بالخالق من ملحد الذكاء الإنساني

›
بسم الله الرحمن الرحيم عزالدين كزابر  دوكنز  بوت         (توضيح بتاريخ 9/ 3/ 2024):  هذه المقالة ليس موضوعها الحجاج حول نظرية التطور، ول...
هناك 5 تعليقات:
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب

مُحدِّثكم ...

صورتي
عزالدين كزابر Ezzuddin Kazaaber
هناك علاقة وثيقة بين القرآن والعلم. ونقصد بالعلم كل علم موافق للمعلوم نافي للجهالة. وحيثما يتوفر في العلوم الحديثة هذان الشرطان، فالقرآن يدعمه ويحض عليه، بل ويستشهد به على أنه كتاب الله الحق. ولا يعني توثيق العلاقة بين القرآن والعلم الحديث الدعم الكامل لكل مقولات العلوم الحديثة بالقرآن، ووضعها في منزلة تضاهي كتاب الله تعالى. فهذا منطق الأتباع والمريدين الذين يدورون في فلك الغرب، ويتخذونهم وأعمالهم شركاء لله. تعالى الله عن ذلك وتجلّى في عليائه. بل المقصود العلم ذاته، سواء وافقته المقولات الغربية أو لم توافقه. وهذا يعني أن الأعمال العلمية للغربيين ستوضع تحت الاختبار، ولن تقارن بنصوص كلام الله تعالى، بل بتأويل كلامه سبحانه على ما يمكن فهمه بأدوات الاجتهاد المعتبرة. ومعنى ذلك أن المقابلة ستكون بين المفهوم من كلام الله تعالى والمفهوم من ظواهر واقعية. أو بمعنى آخر: بين استنطاق كلام الله بلغة بشرية تفسيرية، واستنطاق الظواهر الواقعية بلغة بشرية تفسيرية، حتى ولو شملت الرياضيات. ومن ثم يكون وجهي المقابلة بشريين. وما من حرج عندئذ يتحرج منه المؤمنون. أما كلام الله تعالى فلا يقابل إلا مع خلقه سبحانه على ما أبدعه الله. ومن ثم يكون وجهي المقابلة في شأن الله عزَّ وجل: كلامه العلي، وخلقه البهي.
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
يتم التشغيل بواسطة Blogger.