القرآن والعلم

▼

جديد التفسير العلمي


 حول ضَبْح العاديات، ومَوَران قدحها، وصُبح غاراتها، و.. و
On the Panting of Al-'adiyat! ... And the Glowing Moiré of Al-Mouriyat
رُجحان المقال في مسألة الهلال 
A Settled Discourse on the Issue of Hilal
عُمر البشرية ومُنحنى نقصان عمر الإنسان
 Age of Humanity, and The Decline of Human Age
طول آدم والإنسان، ومنحنى نقصانه مع الزمان، والرد على عدنان
The Height of Adam, the Decline of Human Height, and Answering Adnan Ibrahim
الكعبة المشرفة، النسبة الذهبية، وعمر البشرية: هل من علاقة؟
!?Ka'ba Location, The Golden Ratio and The Age of Humanity.. Are they Related
مستقر الشمس وسجودها: رُجحان التفسير، والرد على المنكرين
Sun’s Settled and Prostration State: The Best Interpretation, and Answering the Deniers
خلق السماوات والأرض في ستة أيام - تأويل جديد
Six Days of Creation – A New Interpretation
حول معنى "الماء" في قول الله تعالى "وكان عرشه على الماء"
“On Interpreting "Water" in the Verse: “God’s Throne was on Water





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب

مُحدِّثكم ...

صورتي
عزالدين كزابر Ezzuddin Kazaaber
هناك علاقة وثيقة بين القرآن والعلم. ونقصد بالعلم كل علم موافق للمعلوم نافي للجهالة. وحيثما يتوفر في العلوم الحديثة هذان الشرطان، فالقرآن يدعمه ويحض عليه، بل ويستشهد به على أنه كتاب الله الحق. ولا يعني توثيق العلاقة بين القرآن والعلم الحديث الدعم الكامل لكل مقولات العلوم الحديثة بالقرآن، ووضعها في منزلة تضاهي كتاب الله تعالى. فهذا منطق الأتباع والمريدين الذين يدورون في فلك الغرب، ويتخذونهم وأعمالهم شركاء لله. تعالى الله عن ذلك وتجلّى في عليائه. بل المقصود العلم ذاته، سواء وافقته المقولات الغربية أو لم توافقه. وهذا يعني أن الأعمال العلمية للغربيين ستوضع تحت الاختبار، ولن تقارن بنصوص كلام الله تعالى، بل بتأويل كلامه سبحانه على ما يمكن فهمه بأدوات الاجتهاد المعتبرة. ومعنى ذلك أن المقابلة ستكون بين المفهوم من كلام الله تعالى والمفهوم من ظواهر واقعية. أو بمعنى آخر: بين استنطاق كلام الله بلغة بشرية تفسيرية، واستنطاق الظواهر الواقعية بلغة بشرية تفسيرية، حتى ولو شملت الرياضيات. ومن ثم يكون وجهي المقابلة بشريين. وما من حرج عندئذ يتحرج منه المؤمنون. أما كلام الله تعالى فلا يقابل إلا مع خلقه سبحانه على ما أبدعه الله. ومن ثم يكون وجهي المقابلة في شأن الله عزَّ وجل: كلامه العلي، وخلقه البهي.
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
يتم التشغيل بواسطة Blogger.