الاثنين، 6 مارس 2023

دعوة لمشاركات علمية في تثوير القرآن ( Unravelling Qur’an )

 

دعوة للمساهمة العلمية في إنشاء مركز دراسات يستهدف

 

تثوير القرآن

 

A Call for Scientific Contributions in the Creation of a Center of Studies Targeting

 

Unravelling Qur’an

 

الهدف : الاضطلاع بمسئولية الأمانة التي كُلّفنا بها كمؤمنين بالوحي القرآني باعتباره كلام الله المنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى السنة المطهرة.

 

Objective: Is to Carry out the Responsibility of Islamic Amaana Imposed upon us as Believers is the Revelation of Qur’an, as the Word of God, and the Sunna of Prophet Muhammad PBUH

 

المنهج : علمي محقق، غير مذهبي

 

Methodology: Proper Scientific, Non-Ideological

 

الدعوة

     على كل من يرى في نفسه القدرة العملية على المشاركة كباحث في "تثوير القرآن" بالنشاط البحثي غير الربحي باللغة العربية أو الإنجليزية، أن يشرع بالتعبير عن رغبته في ذلك، بمراسلة صاحب المدونة، أو بالتعليق أسفل هذه الدعوة. مع إرسال عينة من اهتماماته، والتدليل على جديته وأهليته للمشاركة، وبيان نوعية المشاركات المحتملة، ومدى عمقها.

 

The Invitation

Upon whomsoever who finds in himself/herself the scientific capability of contributing non-profit research work in the Subject of Unraveling Qur’an, whether it is in English or Arabic, is to contact this Blog Owner, or to leave a Comment. It would be better to send therewith a sample of relevant work that justifies qualifications and seriousness, as well as a statement of the proposed subjects of interest and scientific level.

 

هدف الدعوة الأوَّلي:

     إنشاء مجلة فصلية إلكترونية، تنشر دراسات جادة، سواء كانت تحوم حول موضوع تثوير القرآن لصقل أفكاره وتجلية أهدافه، أو كانت في عمق موضوعاته؛ التي تشتبك فيها آيات القرآن بموضوع حقيقة علمية قامت الشوهد على صدقها في العلم التجريبي أو التاريخي او ما شابه.

 

Preliminary Call Target

To establish a Seasonal Periodical that publishes serious studies, whether it is on promoting methodology of the subject of ‘Unravelling Quran’ or to delve deep into points of research that lies directly within presumed entanglement of Qur’anic verses and objective realities in science. 

 

فكرة "تثوير القرآن":

      إخراج مخبوء القرآن الذي استهدف العصر الراهن، وأثره المُحتمل على مسيرة العلم الراهن.

 

The Idea of Unravelling Quran:

Is to unravel / discover hidden messages in the Qur’anic verses, and its possible update on our understanding of mainstream science.

 

الموضوعات القابلة للنشر في دورية "تثوير القرآن":

      كل المجالات العلمية والمعرفية.

 

Subjects to be accepted for publishing:

        All relevant subjects in science and knowledge. 

Sole Condition:

Only serious and academic level work is to be accepted for publishing.

 

شرط المشاركة الوحيد:

      أن تكون المشاركة البحثية ذات قيمة علمية على فهم  معاني القرآن، وعلى فهم أفضل لموضوع الواقع الذي تواجهه آيات القرآن أو الحديث النبوي  

 --------------------------------------------------------------------------------


1- جاءني سؤال عن التأهل لكتابة أبحاث علمية قرآنية. 
        فأجبت بالآتي (بتاريخ 8 /3 / 2023):
 
    [

1-    التأهل لتفسير القرآن بأعلى درجة علمية ممكنة.

2-    التأهل في علم من العلوم الكونية بأعلى درجة علمية ممكنة. 

    -  اليقين بأن المقدس هو فقط ما أنزله الله تعالى من وحي: قرآن وسنة [وهذا هو: وحيُ الله] وما عدا ذلك من أقوال العلماء فهو قابل للمراجعة، ولا عصمة لأحد.

    -  اليقين بأن الصادق في العلوم التجريبية هو فقط ما خلقه الله تعالى في الوجود: من تجريب معملي ورصد فلكي [وهذا هو: فعلُ الله]، وما عدا ذلك من أقوال العلماء فهو قابل للمراجعة، ولا عصمة لأحد.

   -  المواجهة بين [وحيِ الله] و[فعل الله] في المسائل محل النظر، وبما يشمل مراجعة مقولات العلماء في الجهتين: الوحي والتجربة، وبلا مواربة ولا حرج.

   -  تقييم نتائج المواجهة مهما كانت [عبر استدلالات منهجية]، ونشرها على الناس، حتى لو عارضت أقوال السابقين أو المعاصرين من العلماء.

   ]
ومن لا يستطيع التأهل بالدرجات العلمية، فيسعى بجدية لأن يتعلم ما تعلمه أصحاب الدرجات العلمية (أي درجة الدكتوراة)، وكأنه واحد منهم.  

 --------------------------------------------------------------------------------

هناك 5 تعليقات:

  1. https://youtu.be/KX7zZ2UiSX4
    أستاذنا ربنا يبارك في صحتك وعمرك ويجعله في ميزان حسناتك للتو تعرفت علي مدونتك القيمة من شبهة الجبال أوتادا لشريف جابر وعايز أقول لحضرتك الثغر دا مهم جداً جداً بعد ما أفلسوا من الشبهات الكلاسيكية اللي اكل عليها الزمن من انتشار الإسلام بالسيف والجزيرة والسبي إلخ بدأ المحتوي الإلحادي الغربي والعربي ضخ آلالاف الفيديوهات حرفياً في مسألة الاعجاز العلمي وإيجاد أخطاء في القرآن والسنة علمية لدحض ربانية الكتب وعصمة النبي واثبات بشريتها ومفيش محتوي عربي او اجنبي بيرد كويس للأسف
    ودى ندوة شفتها برضو بالصدفة أتمني حضرتك تكثف الجهد في الباب دا

    ردحذف
    الردود
    1. الرد على افتراء الأخطاء العلمية الباطلة في القرآن الكريم :
      الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

      فقد اطلعت على المناظرة ، ووجدتك تهول من أمرها أكبر من حجمها!
      وفيها ملاحظات سجلتها.
      القرآن الكريم كتاب هداية وتنوير إلهي ، وليس نصا متخصصا في العلوم الطبيعية. إنه يشمل جوانب مختلفة من الحياة ، بما في ذلك الأبعاد الروحية والأخلاقية والاجتماعية. إنها تستخدم اللغة التصويرية والاستعارات لنقل الحقائق العميقة والمفاهيم الروحية. على عكس المراجع العلمية التي تلتزم بدقة بالحرفية والدقة في وصف الظواهر الطبيعية ، يستخدم القرآن أدوات شعرية وبلاغية لإيصال رسالته بشكل فعال.

      أحد المفاهيم الخاطئة الشائعة هو الادعاء بأن القرآن يشير إلى الماء على أنه الحيوانات المنوية والحيوانات المنوية. ومع ذلك ، فإن هذا التفسير غير صحيح. يستخدم القرآن مصطلح "الماء" للإشارة إلى أصل الحياة ، وإبراز أهميتها في خلق جميع الكائنات الحية. إنه لا يساوي الماء بالحيوانات المنوية أو الحيوانات المنوية ، لأن هذه كيانات متميزة لها وظائف بيولوجية خاصة بها.

      ومن ذلك ما يتعلق بالخلق البشري، حيث أطلق القرآن على المني لفظ "الماء"، وعلى النطفة لفظ "الصلب والترائب"، وهذا لا يعني وجود خطأ علمي، بل هو تعبير مجازي للدلالة على أصل الخلق.

      حذف
    2. النقطة الثانية :
      وهناك اتهام كاذب آخر يتعلق بالآية التي تقول: "خلق من ماء دافق * يخرج من بين الصلب والترائب ". يجادل المنتقدون بأن هذه الآية خطأ علمي. ومع ذلك ، من المهم أن نفهم أن هذه الآية توظف لغة مجازية ، مؤكدة على دور نخاع العظام في إنتاج خلايا الدم الحمراء. تقوم هذه الخلايا بدورها بنقل المغذيات والأكسجين إلى الخصيتين ، مما يسهل إنتاج الحيوانات المنوية. وهكذا ، تشير الآية مجازًا إلى أن الصحة الجسدية العامة تساهم في إنتاج الحيوانات المنوية.

      من بين فرث ودم
      من بين الصلب والترائب

      إن لفظ "من بين" يفيد التوسط الحالي وهو مستعار من التوسط المكاني
      فالمراد من بين الصلب والترائب هو التوسط المعنوي ، أي من بين عمل الصلب وعمل الترائب ، فالصلب هو العمود الفقري ، والترائب هي عظام الصدر وعظمة القص !

      وهذه كناية عن جنس العظام وخص الله ذكر الصلب والترائب للإشارة إلى دورهما في أصل الحياة لكلا الجنسين حيث اشتهر الصلب للرجال والترائب للنساء.

      وقال الشوكاني في فتح القدير: قيل: إن المعنى: يخرج من جميع أجزاء البدن. ولا يخالف هذا ما في الآية؛ لأن نسبة خروجه إلى بين الصلب والترائب باعتبار أن أكثر أجزاء البدن هي الصلب، والترائب، وما يجاورها، وما فوقها مما يكون تنزله منها. اهـ.
      ( انظر إلى تفسير طاهر بن عاشور )
      " وقَوْلُهُ: ﴿يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ والتَّرائِبِ﴾ الضَّمِيرُ عائِدٌ إلى ﴿ماءٍ دافِقٍ﴾ وهو المُتَبادِرُ، فَتَكُونُ جُمْلَةُ يَخْرُجُ حالًا مِن ﴿ماءٍ دافِقٍ﴾ أيْ: يَمُرُّ ذَلِكَ الماءُ بَعْدَ أنْ يُفْرَزَ مِن بَيْنِ صُلْبِ الرَّجُلِ وتَرائِبِهِ. وبِهَذا قالَ سُفْيانُ والحَسَنُ، أيْ أنَّ أصْلَ تَكَوُّنِ ذَلِكَ الماءِ وتَنَقُّلِهِ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ والتَّرائِبِ، ولَيْسَ المَعْنى أنَّهُ يَمُرُّ بَيْنَ الصُّلْبِ والتَّرائِبِ، إذْ لا يُتَصَوَّرُ مَمَرٌّ بَيْنَ الصُّلْبِ والتَّرائِبِ؛ لِأنَّ الَّذِي بَيْنَهُما هو ما يَحْوِيهِ باطِنُ الصَّدْرِ والضُّلُوعِ مِن قَلْبٍ ورِئَتَيْنِ، فَجُعِلَ الإنْسانُ مَخْلُوقًا مِن ماءِ الرَّجُلِ لِأنَّهُ لا يَتَكَوَّنُ جِسْمُ الإنْسانِ في رَحِمِ المَرْأةِ إلّا بَعْدَ أنْ يُخالِطَها ماءُ الرَّجُلِ، فَإذا اخْتَلَطَ ماءُ الرَّجُلِ بِما يُسَمّى ماءُ المَرْأةِ وهو شَيْءٌ رَطْبٌ كالماءِ يَحْتَوِي عَلى بُوَيْضاتٍ دَقِيقَةٍ يَثْبُتُ مِنها ما يَتَكَوَّنُ مِنهُ الجَنِينُ ويُطْرَحُ ما عَداهُ.
      وهَذا مُخاطَبَةٌ لِلنّاسِ بِما يَعْرِفُونَ يَوْمَئِذَ بِكَلامٍ مُجْمَلٍ، مَعَ التَّنْبِيهِ عَلى أنَّ خَلْقَ الإنْسانِ مِن ماءِ الرَّجُلِ وماءِ المَرْأةِ بِذِكْرِ التَّرائِبِ؛ لِأنَّ الأشْهُرَ أنَّها لا تُطْلَقُ إلّا عَلى ما بَيْنَ ثَدْيَيِ المَرْأةِ. "

      https://www.nejm.org/doi/full/10.1056/nejmoa1206168

      https://www.verywellhealth.com/osteoporosis-and-sex-6827908

      حذف
    3. نخاع العظام هو نسيج إسفنجي رقيق يوجد داخل العظام ، ويلعب دورًا مهمًا في إنتاج خلايا الدم. هناك نوعان من نخاع العظام: النخاع الأحمر والنخاع الأصفر. النخاع الأحمر مسؤول عن إنتاج خلايا الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء والصفائح الدموية. توجد في المقام الأول في العظام المسطحة ، مثل الحوض والقص (عظم الصدر) والأضلاع وفقرات العمود الفقري. يحتوي النخاع الأحمر على خلايا جذعية مكونة للدم ، قادرة على التمايز إلى أنواع مختلفة من خلايا الدم. من ناحية أخرى ، يتكون النخاع الأصفر بشكل أساسي من الخلايا الدهنية ويعمل كموقع تخزين للدهون. توجد في التجاويف المركزية للعظام الطويلة ، مثل عظم الفخذ (عظم الفخذ) وعظم العضد (عظم الذراع). لا ينتج النخاع الأصفر خلايا الدم بشكل فعال ولكن يمكن تحويله إلى نخاع أحمر في ظروف معينة ، مثل فقدان الدم الشديد أو بعض الأمراض. باختصار ، بينما يحتوي نخاع العظم في الصدر والعمود الفقري (تحديدًا الفقرات) على نخاع أحمر مسؤول عن إنتاج خلايا الدم ، إلا أنه ليس الموقع الحصري لإنتاج خلايا الدم. يساهم نخاع العظم الموجود في عظام أخرى في جميع أنحاء الجسم أيضًا في إنتاج خلايا الدم.

      وللفائدة شاهد هذا الفيديو

      https://www.youtube.com/watch?v=M6gKNtKoAOM&t=1599s

      هناك قول آخر وهو أن الخارج ليس هو الماء الدافق بل الخارج في فعل يخرج يعود عامله إلى الإنسان لأنه مذكور في الآيات السابقة فلينظر الإنسان مما خلق.

      يقول القرطبي : ( وَقَالَ: مَنْ جَعَلَ الْمَنِيَّ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ صُلْبِ الرَّجُلِ وَتَرَائِبِهِ، فَالضَّمِيرُ فِي يَخْرُجُ لِلْمَاءِ. وَمَنْ جَعَلَهُ مِنْ بَيْنِ صُلْبِ الرجل وترائب المرأة، فالضمير للإنسان. )

      وقال ابن عطية : ( وْلُهُ تَعالى: ﴿يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُلْبِ والتَرائِبِ﴾، قالَ قَتادَةُ والحَسَنُ وغَيْرُهُما: مَعْناهُ: مِن بَيْنِ صُلْبِ كُلِّ واحِدٍ مِنَ الرَجُلِ والمَرْأةِ وتَرائِبِهِ، وقالَ سُفْيانُ وقَتادَةُ أيْضًا وجَماعَةٌ: مِن بَيْنِ صُلْبِ الرَجُلِ وتَرائِبِ المَرْأةِ، والضَمِيرُ في "يَخْرُجُ" يُحْتَمَلُ أنْ يَكُونَ لِلْإنْسانِ، ويُحْتَمَلُ أنْ يَكُونَ لِلْماءِ )

      وهذه الآية تشبه قوله تعالى : ( نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين )

      تحدثت هذه الآية عن اللبن الذي ينتج من بطون الحيوانات، وتصفه بأنه خالص وسائغ للشاربين. إن الإشارة العلمية في هذه الآية تتعلق بعملية إنتاج اللبن في جسم الحيوانات وتكونه الخالص والمغذي للإنسان. في الأيام الأولى من الحمل، يتشكل الجنين في رحم الأنثى وتبدأ الغدد اللبناء الدقيقة. ثم يتم امتصاص المواد الغذائية والعناصر الغذائية المهمة من الطعام ونقلها إلى الدم. ثم يحدث شيء مدهش، حيث يتم تحويل هذه المواد الغذائية والعناصر الغذائية إلى الحليب في الغدد الثديية. يتم تحويل البروتينات والدهون والكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن إلى مكونات الحليب الأساسية. ويتم ذلك من خلال عملية معقدة تشمل تفاعلات كيميائية وتحولات بيولوجية دقيقة.

      وهكذا نفهم أن التوسط في هذه الأية توسط مجازي وليس مكاني!

      حذف
    4. المقارنة بين الأديان هي موضوع حساس ومعقد يتطلب دراسة عميقة ومعرفة واسعة بالعلوم الشرعية والفلسفية. الغوص في هذا المجال بدون الأدوات والمعرفة الكافية قد يؤدي إلى الشبهات والتشكيك في الإيمان، وهذا ما يجب تجنبه.

      المناظرات الدينية، بالرغم من أنها قد تكون مثيرة للاهتمام ومفيدة في بعض الأحيان، إلا أنها قد تكون مضللة ومربكة للأشخاص الذين ليس لديهم معرفة كافية بالعلوم الشرعية. السماع المستمر لهذه المناظرات بدون ضابط قد يؤدي إلى ترقق الدين وتقسية القلوب.

      لذا، ينصح بالتركيز على دراسة العلوم الشرعية على أصولها على يد مشايخ ثقات. يجب أن تدرس علم التوحيد والفقه والحديث وعلوم القرآن الكريم وتتابع دروس ومحاضرات مشايخ مثل أحمد السيد والعجيري والشيخ أحمد القاضي وتدرس في دورة البناء المنهجي وصناعة محاور.

      السلف كانوا ينهون عن مجالسة أهل البدع، فما بالك بالكفرة! بعد الاستقرار في العلم الشرعي، يمكنك الاستماع إلى المناظرات كما تشاء.

      لقد سمعت قصص كثيرة لأشخاص ألحدوا بعدما خاضوا المناظرات بغير علم ولا تأصيل. بعضهم عبر عن الندم لأن قلبه امتلأ بالشبهات وهو أيضا مصاب بالوسواس القهري.

      أحد مشايخي كان يحذر من السماع للمناظرات العلمية. بسبب عدم الانضباط والنضج العلمي، سيقتنع أي خرافة بالمناظرات حتى خرافة الأرض المسطحة. الذي ينتصر أحيانا ينتصر لأنه أوتي معسول الكلام والبلاغة فيسحر لبك ويسلبه.

      في الختام، العلم الشرعي هو الأساس والمرجع الأول والأخير في مواجهة الشبهات والمناظرات. العلم الصحيح والمعرفة الكافية هما الدرع الذي يحمي الإيمان ويقوي القلب.

      حذف