سور القرآن بترتيب المصحف، والآيـات المشار إلى
تفسيرها العلمي
|
2- البقرة:
5.
" وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا
يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ ..."(78)
12. " وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ
بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ
عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ
الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ ..."(247)
|
3- آل عمران:
|
4- النساء:
26. "فَانْكِحُوا
مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا"(3)
34. "
إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ
أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكَانَ
اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا"(133)، وهنا أيضاً.
|
5- المائدة:
36. " يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ
الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ
فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21) قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ ...(22)"
|
6- الأنعام:
46. " قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ
رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا...، وَلَا تَقْرَبُوا....، وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي...،ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ....."(151-154)
|
7- الأعراف:
52. " الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ ..."(157،
158)
|
8- الأنفال:
|
9- التوبة:
|
10- يونس:
|
11- هود:
|
12- يوسف:
|
13- الرعد:
|
14- إبراهيم:
85. "وَخَابَ
كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ (15) مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ (16)"
|
15- الحجر:
|
16- النحل:
|
17- الإسراء:
|
18- الكهف:
|
19- مريم:
|
20- طه:
|
21- الأنبياء:
|
22- الحج:
117.
" وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ
رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ"(47)
|
23- المؤمنون:
|
24- النور:
124.
"وَاللَّهُ
خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ ..."(45)
|
25- الفرقان:
130.
" أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا .."(45)
|
27- النمل:
|
28- القصص:
|
29- العنكبوت:
|
30- الروم:
|
31- لقمان:
|
32- السجدة:
|
33- الأحزاب:
152.
" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ
صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ
وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا"(23)
|
34: سبأ:
|
35- فاطر:
|
36- يس:
|
37- الصافَّات:
|
38- ص:
|
39- الزمر:
|
40- غافر:
|
41- فُصِّلت:
|
42- الشورى:
|
43- الزخرف:
|
46- الأحقاف:
|
47- محمد:
|
49-الحجرات:
|
50- ق:
|
51- الذاريات:
|
52- الطور:
|
53- النجم:
|
54- القمر:
|
55-الرحمن:
|
59- الحشر:
|
61 – الصف:
|
63- المنافقون:
|
68- القلم:
|
69- الحاقة:
208.
" وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ
صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ
أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ (8)"
|
72- الجن:
|
74- المدثر:
|
75- القيامة:
|
78- النبأ:
|
79- النازعات:
|
83- المطففين:
|
86- الطارق:
|
88- الغاشية:
|
91- الشمس:
|
96- العلق:
|
100- العاديات:
|
السلام عليكم..
ردحذفاستاذنا القدير عزالدين
ارجو من الله العلي القدير أن يوفقكم على اتمام هذا العمل الرائع والبديع، والذي نتحرق شوقا لمطالعته..
ارجو من الله ان يرزقكم الجهد والوقت لتأليف هكذا تفسير وبالترتيب الذي أوردت، على أن تشرع في تفسير كل آية بوضع ماورد فيها من تفاسير مأثوره، ثم تتبعها بتفسيرها العلمي الحديث (المحتمل).. حتى تعم الفائده!
وكم نحن بحاجة -والله- لهكذا تفسير.. لاسيما وانه سيكون الاول من نوعه حسب ظني..
اسأل الله أن يلقي طلبي هذا -والذي هو مطلب الكثير في ظني- قبولا عند فضيلتكم،
لأن ''تفسير الزمرد'' في شكله الحالي، وعندما فتحته، استبشرت به وفرحت كثيرا وكأني وجدت ضالتي.. لكن ومع الاسف عندما بدأت في فتح الروابط؛ لم أجد ماتوقعت (مماذكرته لك آنفا).. وانما وجدت مقالات وبحوث قد ذكرت فيها تلك الايه ذكرا عابرا -مع أن تلك المقالات والبحوث في غاية الروعه ولا اقصد التقليل منها البته، وقد قرأتها جميعا والحمدلله- الا اني تمنيت لو أفردت لتلك الاية تفسيرا مستقلا حسب ماذكرت لك -او بماتراه مناسبا-
اعلم ان بعض الايات مفسرة هنا تفسيرا جيدا ومفصلا.. لكن الاعم الاغلب ليس كذلك..
وفقكم الله لما يحب ويرضى.. وبارك الله فيكم وفي وقتكم وجهدكم
م. يعقوب علي - اليمن
عليكم السلام ورحمة الله
ردحذفأنوي بإذن الله تعالى فعل ما ذكرته أنت.
غير أن استباق هكذا تفسير بالأبحاث والدراسات يجعل التفسير اللاحق أقوى وأكثر تأصيلاً. لذا جعلت هذه الدراسات (وما يجيء منها إن شاء الله) الأرضية البحثية المستندة إلى وقائع علمية تستدعي التفسير العلمي الجديد وتلح عليه. كما وأن تلك الدراسات تربط بين آيات ربما تبدو متباعدة، فتكون النتيجة أن يشد هذا التفسير العلمي الآيات بعضها إلى بعض، فتتكشف العلاقة بين اللآيات على نحو أشد جلاءا.
هذا والله تعالى المستعان.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ردحذفمجهود موفق اخى الكريم واود ان اشاركك فى مواضيع اسعى لنشرها منذ ثمان سنوات ولا ادرى لماذا لا تظهر امام كثره ما يظهر من دجل رغم ان الادله لدى على ما توصلت اليه غزيره ووفيره لدرجه كبيره
قصه اهل الكهف وقصه ذى القرنين وقصه قوم نوح تحتاج لاعاده تناول شامل فايات القرأن تتكلم فى شىء والغالبيه تأثرت بالمنقول من الاسرائيليات عن التاريخ وربنا يقول عنهم ان يقولون الا كذبا والايات تتكلم فى وادى والتفاسير تتكلم فى واد اخر بعيد كل البعد عن حقيقه هذه القصص التى تشرك جانبا مهما من التاريخ الانسانى المفقود نتيجه الاسرائيليات والتأريخ بالنقش دون اعتماد حقيقه العصر الذى صنع الاثر قبل ان يعبده اللاحقون وينقشون نقوش العباده عليه ناهيك عن علوم كثيره مرتبطه ببعض الاساطير التى نستبعد علومها نتيجه نظرنا لها على انها معلومات بدائيه منها مثل نوره " ولقد انزلنا اليكم ايات مبينات ومثلا من الذين خلوا من قبلكم وموعظه للمتقين " -34 النور هذا المثل سيغير كل فكرتنا عن السموات والاراضين ووراءه نظريه كامله فى نشأه الكون تقدم معلومه فى غايه العجب ارجو منك التواصل معى على الفيس بوك وان تحاورنى حوار اخ لا اخ ولا تصدم كالغالبيه من ما اقوله او ستجده فى صفحتى فى الفيس بوك التى سأقدم لك رابطها وان نتعاون سويا على نشر الحقيقه https://www.facebook.com/mohamed.nashat.71
شكرا على مداخلتك
حذفيسعدني التواصل معك
غير أني أفضل الإيميل لظروق ضيق الوقت، وإعطاء الموضوعات حقها من الدراسة والمراجعة.
وتجد الإيميل بالملف الشخصي على يمين الصفحة أعلى، بالضغط على الإسم تحت الصورة
ملاحظة: هذه الصفحة لم يتم تحديثها بجديد التفاسير التي نشرتها في السنة الأخيرة، على هذه المدونة، وأيضاً لضيق الوقت.
اخي عز الدين اود او اعرف رأيك بتفسير الايات التي تتعلق ب"ابواب السماء" ، مما القصد بها؟ ، ولم اجد تفسير اية"ففتحنا عليهم ابواب السماء بماء منهمر" في صفحتك ، اود فعلا ان اعلم ما هو القصد بالابواب في الايات الكريمة؟
ردحذفالسلام عليكم
حذفمعلوم أن اللفظ في القرآن ليس وحيد المعنى في كل الآيات، بل يتعين المعنى بالسياق، ويسمى وجوه المعاني ويدرس ذلك في علم (الوجوه والنظائر)
والراجح عندي في الآية الكريمة (فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُّنْهَمِرٍ):
أن السماء هنا هي الغلاف الجوي الحامل للسحب الكثيفة التي حجبت وجه الأرض من شدة كثافتها.
وأن (أبواب السماء) هنا هي المناطق من الغلاف الجوي المنخفضة الضغط الجوي. لأنه معلوم في علوم الغلاف الجزي (المناخ/الطقس) أن المطر يهبط في تلك البقاع الجوية. أما المناطق ذات الضغط المرتفع فلا تمطر، ويكون الجو صحوا في المناخ التقليدي.
وفي ذلك تفصيل عن الأسباب العلمية وراء ذلك.
هذا والله أعلم
السلام عليكم اخ عز الدين ، كيف يمكن تفسير الايات التالية في ضوء العلم الحديث ،
ردحذف"وَإِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَّرْكُومٌ"
"أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا"
والكثير من الايات التي تصف السماء بانها قطعة واحدة ويمكن ان تتجزأ لعدة اقسام وتقع على المشركين
فكيف نوفق بين ان السماء الزرقاء التي نراها هي ليست شيئ صلب يمكن ان يقع؟
وربما نقول ان القصد من القطع هي مثلا النيازك وما الى ذلك ، ولكن الاية الثانية لا تقبل هذا التأويل ابدا ، لان سياق الاية يخبر بشكل لا شك فيه ان السماء هي جرم صلب يمكنه ان يسقط كسفا وقطعا على المشركين.
عليكم السلام ورحمة الله
ردحذفتقول: (الكثير من الايات التي تصف السماء بانها قطعة واحدة ويمكن ان تتجزأ لعدة اقسام وتقع على المشركين)
أقول:
أولاً: أين هذا الكثير؟
ثانياً: هذا فهم سطحي لمن لا يعلم اللغة العربية إلا بالمستوى المدرسي للصغار
ومن يرد أن يفهم معنى السماء إذا أتت مفردة، فسيجد مثلاً قول العرب: (أصابتنا السماء) فهل ما أصابهم منها جاء من قطعة واحدة لا تتجزأ؟!
أحيلك إلى أحد الكتب التي تبين لك التحليل اللغوي الذي غاب عنك:
(كتاب مفتاح العلوم للسكاكي: الفصل الثاني: المجاز اللغوي الراجع إلى المعنى المفيد الخالي عن المبالغة في التشبيه)
ثم أن لفظ السماء يأتي بمعاني عديدة يتعين بحسب السياق وتجد ذلك في علم (الوجوه والنظائر)
وأغلب هذه الوجوه للفظ (السماء) تتركز حول معنى (محض العلو) ويأتي المجاز إذا انفرد لفظ (السماء) ليعين شيء في هذا العلو فيكون هو المقصود.
وفي (أصابتنا السماء) ستجد أن المقصود هو: أصابنا السحاب الذي في العلو. وليس هناك أي كلام عن جسم واحد اسمه السماء.
وعلى ذلك يكون معنى: (تسقط السماء علينا كسفا) .... هو: تسقط علينا كِسَفا (من العلو).