أحد جهلاء مركز "تكوين" يزعم أن الصيام مُضر بالصحة، بل يقول إنه ليس له أي فوائد صحية، وأن العلم نسف الزعم بهذه الفوائد. وأن القول بحكمة للصيام غير التعبد - بأمر سيادي من الله - لا يمكن أن تمر على عقل ومنطق سليم. وسَخر ممن يبحثون عن حكمة صحية أو اجتماعية للصيام. بل زعم أيضا أن الصيام وشهر رمضان كاشف لفروق اجتماعية وطبقية هائلة !!! ويزيد - هذا الأحمق - في السخرية، ويقول: إنشالله عننا ما أدركنا حكمة الصيام.
سنترك الرد عليه للدكتور محمد منصور
هنا:
مع نصائحه لتعظيم فائدة الصيام وتجنب الأخطاء :
وللمزيد من المعلومات والدراسات عن الصيام وفوائده ننصح بالانتقال إلى هذا الرابط
وننصح هذا الجهول إبراهيم عيسى بالتوبة إلى الله، والرجوع إلى الحق. فإن كان التمويل الذي يتلقاه للطعن في الإسلام من أسياده أغلى عليه من الله ودينه وجنته، فلا يتنظرن إلا الخزي في الدنيا والنار في الآخرة.
دعاء
أللهم افضح مركز تكوين الذي يدعم الإلحاد
وأعضاءه
وكل من يخطط له
أو يُمَوّله
أو يدعمه - بالقول أو بالفعل
ملاحظة:
كنت أدعم فوائد الصيام بفيدوهات للدكتور (ايريك بيرج) .. ثم علمت بمن هو أوثق منه، وهو الدكتور محمد منصور. لهذا اعتمدت الأوثق.